الرئيسية > البلدان > استراليا ونيوزيلاند ولبنان > نشاطات كنيسة المشرق – ابرشية لبنان ضمن فعاليات اسبوع الصلاة من اجل وحدة الكنائس

نشاطات كنيسة المشرق – ابرشية لبنان ضمن فعاليات اسبوع الصلاة من اجل وحدة الكنائس

نشاطات كنيسة المشرق – ابرشية لبنان ضمن فعاليات اسبوع الصلاة من اجل وحدة الكنائس

 

ضمن فعاليات اسبوع الصلاة من اجل وحدة الكنائس، ترأس الخوراسقف ياترون كوليانا القداس الالهي في كنيسة السانت ريتا المارونية في مبنى اذاعة صوت المحبة التي نقلت القداس مباشرة عبر اثيرها، عاون الخوراسقف الشماسان اشور سبانيا ورامن موشه وجوقة رعية مار جيوارجيوس بيروت – لبنان.

 

كما شارك ضمن الفعاليات نفسها وفد ثاني من كنيسة المشرق برئاسة الأب سركون زومايا في مسيرة على مختلف كنائس بيروت لأداء الصلاة في كل كنيسة بحسب طقسها.
تحت شعار “من كنيسة لكنيسة.. من اجل وحدة الكنيسة”.
ذا وكان قد استهل اسبوع الصلاة بمقابلة من قبل الشباب الآشوري على اذاعة صوت المحبة التابعة للكنيسة المارونية، جرى خلال المقابلة التطرق الى ثلاثة مواضيع اساسية: – تاريخ كنيسة المشرق وليتورجيتها وتأسيسها في لبنان ودورها في العمل المسكوني. – اللجان العاملة ضمن رعايا كنيسة المشرق في لبناندورها في التعليم المسيحي واللغة الاشورية
– ابرز النشاطات الحالية للكنيسة واستراتيجيتها امام موجات النزوح الكبيرة
اهلا نينوس ماذا تريدني ان اكتب العنوان
هذا ونشير الى أن كنيسة المشرق ابرشية لبنان من اهم الكنائس نشاطا ضمن العمل المسكوني في لبنان، وذلك من خلال المشاركة في المجالس المسكونية المختلفة وعبر احتضان اختتام فعاليات اسبوع الصلاة من اجل الوحدة لسنتين متتاليتين في رعية مار جيوارجيوس حيث اجتمعت 10 كنائس مختلفة وهذه كانت المرة الاولى في لبنان وتم في وقتها اعتبارها مناسبة وطنية جامعة تم نقلها مباشرة عبر التلفزيون الرسمي اللبناني الذي ينقل فقط المناسبات الوطنية الجامعة. وكان لكنيسة المشرق الدور الكبير في التحضير لمختلف احتفالات اسبوع الوحدة، حتى اصبحت المدماك الاساسي ، هذه الفعالية الكبيرة لكنيسة المشرق ضمن في هذا الميدان المسكوني ينبع من كون كنيسة المشرق لاهوتا وطقسا وتعليما منفتحة على الجميع من دون اي حواجز او عواقب.
وكان لكنيسة المشرق الدور الكبير في التحضير لمختلف احتفالات اسبوع الوحدة، حتى اصبحت المدماك الاساسي ، هذه الفعالية الكبيرة لكنيسة المشرق ضمن في هذا الميدان المسكوني ينبع من كون كنيسة المشرق لاهوتا وطقسا وتعليما منفتحة على الجميع من دون اي حواجز او عواقب، كما كانت دائما وصية ابينا البطريرك مار دنخا الرابع وكما هي توصيات ابينا البطريرك مار كيوركيس الثالث صليوا.
ليحفظ الرب الجميع.